رُضُوخٌ
انسلخَ من ثوبِ الفقرِ ليُطلقَ العنانَ لنزواتِه؛ بدتْ سوءاتُه؛ طفِقَ يخصِفُ عليها من ورقِ البنكنوتِ دونَ جدوَى؛ حملتْ عليهِ الكلابُ و حملَ عليهم، حتَّى إذا تلاقَوْا تغشَّاهم الإعياءُ، صارَ اللُّهاثُ سيِّدًا. Sad Sad